ذات مساء..
سنلتقي أنا وأنتِ يا سيدتي..
وستكون رموش عينيك هي حدود موطني..
عندما يحين ذلك المساء..
سأرويك غزلًا ..
وسأسقيك عشقًا..
سأجعلك تغرقين في بحر من الرومانسية..
حتى أشبعك شغفًا وحبًّا..
وستكون عيناك السمراوان هما سر إلهامي..
إن دقات قلبي تتسارع من شدة لهيب شوقي إليك..
وعطشي لحبك يزداد في كل لحظة..
فأنتِ يا سيدتي أنثى شاعرية وأنا رجل شاعري..
ولا يليق بأنوثتك يا حبيبتي..
سوى رجل يحبك بكل جنون مثلي..
ومغرم بك بشدة مثلي..
وعاشق لكل ما فيك..